- تواصل تيلجرام
- info@mashoraadvisory.com
تعرَف أكثر على بيت المشورة ..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: إنّ مشوارَ الألف ميل يبدأ بخطوة، ولتطوير حاضرِنا لا بدَّ من رَسمِ رؤيةٍ واضحةٍ لمستقبلنا. فقد وضَعنا في بيت المَـــشُـــورة قائمةً من الأهداف الاستراتيجية على أُسُسٍ صلبة، متطلّعين من خلالها ليس إلى التوسّع محلّياً فحسب، بل إلى العالمية بكلِّ المستويات؛ واضعين نصبَ أعيننا قِيَمنا ومبادئنا المستمدّة من أحكام الشريعة الإسلامية. في واقع الأمر، حتى نحظى بمكانَةٍ رائدةٍ في مجال الاستشارات، فإنّنا ندركُ أهمية الابتكار كعاملٍ مُحفِّزٍ لتحقيق ذلك. حيث نؤمن بأنّ الابتكار يتطلّبُ منّا أن نكون أكثرَ تأهُّباً ومرونةً وفِطنة؛ وهذا بدوره يحتِّمُ علينا اقتناصَ الفُرص ضمن بيئة الأعمال المستمرة في التغيُّر، بالاستفادة من التطوّرات المتسارعة في مجالات التقنية المالية، والذكاء الاصطناعي، والأتمَتَة الرقمية، وتحليل البيانات.
وجديرٌ بالذكر، إنّ شغفَ التفوّق والريادة هاجسٌ يدفعنا دوماً للتحليق إلى آفاقٍ جديدةٍ وأرحَب؛ فأفكارُنا الخلّاقة تتسابقُ لصياغة أفضل الحلول القانونية والمالية التي تتواءم مع كافة شرائح عملائنا من مجتمع الأعمال. فعندما يختارُنا عملاؤنا للحصول على خِدمات قانونية أو مالية، فَهُم متيقّنون -بعد اليقين بالله عزّ وجل- بأنّ إمكاناتِنا وخِبراتِنا وتجاربَنا سيتم تطويعها لخدمةِ مصالحهم، وتلبيةِ تطلّعاتهم، وتحقيقِ أهدافهم. فشَغفُنا نحو تحقيق النجاح هو الدافع المستمر -بعد توفيق الله- للتغلّب على التحدّيات والعَقَبات؛ ولتقديم أفضل حلول الأعمال.
ومن هذا المُنطلَق، قُمنا بتأسيس بيت المَـــشُـــورة كمكتبٍ متخصّصٍ في تقديم خِدمات الاستشارات القانونية والمالية لمجتمع الأعمال السوري، يهدِفُ إلى نَشر المعرفة والتوعية في شؤون التجارة وريادة الأعمال وإدارة الشركات في سوريا. لذا، حَرِصْنا منذ اليوم الأول على تبنّي أفضل ممارَسات المسؤولية المُجتمَعية، متمسّكين بهدفنا الأسمى، ألا وهو إحداثُ تغييرٍ إيجابيٍ في المجتمع الذي نعمل من خلاله.
توشكُ الحضارة أن تدخلَ ثورةً صناعيةً رابعة، تقومُ على التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي في شتّى المجالات. فقد أطلَّ علينا عهدٌ جديدٌ لا يمكن النكوصُ عنه. حيث تغيّرت أساليبُ عَيشِنا وممارستِنا لأعمالنا وتعامُلاتنا تغيّراً جوهرياً ومتسارِعاً. وهذا الواقع الجديد الذي بدأنا نعيشه يتطلّبُ منّا مسايرتَه، عبر تغيير الصورةِ النمَطية عن خِدمات الاستشارات القانونية والمالية التقليدية، وإعادة صياغتها. فقد أصبحَ لِزاماً علينا اعتماد طرائق وحلول مبتكَرة وغير تقليدية في ممارستِنا لأعمالنا وخِدماتنا، تتّسِقُ مع الظروف الاستثنائية التي تمرُّ بها بلادُنا. ويتطلّبُ منّا ذلك، الاعتماد على مبدأ الابتكار في تقديم خِدماتٍ استشاريةٍ عصريةٍ تساعد في تحقيق أهداف عملائنا من الشركات ورجال الأعمال السوريين، وتُحدِثُ تحوُّلاً في التعاطي مع احتياجاتهم وتطلّعاتهم.
وجديرٌ بالذكر، أنه في إطار بيئةِ الأعمال المعقّدة والأحداث المتسارعة هذه الأيام، وفي مشهدٍ اقتصاديٍ متأثرٍ بحالة عدم التيقُّن وارتفاع المخاطر التي استمرت لسنوات، نواصلُ في بيت المَـــشُـــورة سَعيَنا إلى تحقيق رؤيتنا وأهدافِنا الاستراتيجية المتمثّلة في تمكين وإلهام عملائنا بمهنيةٍ وكفاءةٍ عاليتَين، والمساهَمة في دَفعِ عجلة التطوير والتنمية، والنهوض بمجتمع الأعمال السوري، وتقديم قيمةٍ مُضافةٍ لهذا المجتمع الذي نزاولُ من خلاله أعمالَنا. ومن هذا المنطلَق، يحْدُونا الكثيرُ من الطموح والتطلّعات بمواصلة الإنجاز في تحقيق رؤيتنا وأهدافنا.
وفي الخِتام، نَودُّ أن نُعرِبَ عن شُكرِنا وامتنانِنا لعملائنا الكرام على ثِقتِهم الكبيرة بنا، التي كان لها بالِغُ الأثرِ في تحقيقنا للتقدُّمِ والنجاح، ولتبوّئنا مكانةً بارزةً ضمن الجهات الاستشارية الفاعِلة. ونسألُ الله تعالى أن يجعلَ مقاصدَ أعمالِنا وخِدماتِنا ساميةً، وأن يوفّقَ كلَّ من سعى لإنجاحه وينفَعَ به.
بــيــتُ المَـــشُـــورة
من خلال باقة خِدماتنا الاستشارية المتميّزة، نساهمُ في بيت المَـــشُـــورة بشكلٍ كبيرٍ وفعّال في تمكين رجال الأعمال السوريين والمستثمرين وتحقيق أقصى قيمةٍ مضافةٍ لأعمالهم، ودَفع عجلة التطوّر والتنمية الاقتصادية في سوريا. وكما هو الحال لدى كبرى مكاتب وشركات الاستشارات العالمية، فإنَّ مبدأ الشراكة الاستراتيجية مع عملائنا يمثِّلُ عاملاً أساسياً في فلسفةِ عمل بيت المَـــشُـــورة. فقد استطعنا -بفضل الله- أن نكونَ شريكاً موثوقاً لرجال الأعمال والشركات في معظم المحافَظات السورية، وداعماً رئيساً في تقديم أفضل حلول الأعمال وخِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية.
ومن هذا المُنطلَق، تبنَّينا عند تأسيسنا لبيت المَـــشُـــورة مسؤوليةَ تقديم خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية بمِهنيةٍ عالية، عبر استقطابنا لمستشارين متخصّصين ضمن فريق عملٍ محترف، يعملون وِفقَ منهجيةٍ علميةٍ ومِهنيةٍ عالية. إذ نسعى إلى تحسين المناخ الاستثماري السوري للوصول إلى البيئةِ الاستثمارية المناسبة والحاضِنة للأعمال، ومَدِّ الجسور بين عملائنا من أصحاب المشاريع ومديري الشركات من جِهة، وبقية عملائنا من رجال الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال الراغبين في الاستثمار من جهةٍ أخرى. حيث استطعنا أن نحقِّقَ رؤيتَنا وأهدافَنا في أن نصبح الجهةَ الرائدة في مجال خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية، وما ذلك إلّا ترسيخٌ للسمعةِ الحسنةِ التي نحظى بها ضِمن مجتمع الأعمال.
إنّ التزامَنا بأحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية، واهتمامَنا بأعلى المعايير القانونية والمالية المِهنية، في تقديمنا لكافة خِدمات المَـــشُـــورة، هما الدافِعان الحقيقيان -بعد توفيق الله- لتطوُّر أداء عملائنا ونجاحِ مشاريعهم. فالتزامُنا بأحكام الشريعة الإسلامية يضمَنُ لنا التحلّي بالشفافية والمسؤولية والنزاهة، ويحُولُ دونَ تخلّينا عن غاياتنا وأهدافنا الرئيسة؛ ويضمنُ -بحول الله- تحقيقَ النجاح لعملائنا وتَطوّر أعمالهم.
بجانبِ سَعْينا الحثيثِ والمتواصل في سبيل تحقيق أهداف عملائنا وتطلُّعاتهم، والمساهَمة في دَفع عجلة التنمية الاقتصادية في سوريا، على النحو الذي يُرسِّخُ مكانتَنا ودورَنا الريادي في مجال خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية، نهدِف في بيت المَـــشُـــورة إلى تحقيق ما يلي:
أن نكون المستشار الأول والموثوق ضمن مجتمع الأعمال السوري في تقديم خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية، وحلول الأعمال المبتكَرة، المتوافِقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.
تتمثّل رسالةُ بيت المَـــشُـــورة في إحداثِ تغييرٍ إيجابي في المجتمع الذي نعملُ من خلاله، عبر تقديم خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية بمستوى عالٍ من الكفاءة والجودة والمصداقية، من خلال فريقٍ من المتخصصين في فقه المعاملات، والقانون التجاري، والمحاسبة، والمالية.
تنبثقُ قِيَمُنا من ثقافتنا وهويتنا الإسلامية، وملتزِمون بتجسيدِ هذه القِيَم في كافة خِدماتنا وتعاملاتنا في كل الأوقات. وتمثِّلُ قِيمُنا نهجَ العمل الذي نسلُكه في بيت المَـــشُـــورة، فقد كانت -ولا تزال- هذه القِيَم نِبراساً نسترشدُ بضوئه الذي لم ولن ينطفئ بإذن الله، وهي كما يأتي:
– الالتزام: نلتزمُ بأحكام الشريعة الإسلامية في كافة خِدماتنا وتعاملاتنا.
– الأمانة: نؤمن بأنّ حِفاظَنا على خصوصية عملائنا يجب أن يمتزجَ بمبدأ الأمانة والموثوقية والمِهنية العالية، لتكتمل أهم أسُس العمل الاستشاري.
– الابتكار: نسعى دوماً إلى الابتكار والتميّز والإبداع لمواكبة كافة المستجدّات في مجال الاستشارات القانونية والمالية، لنلبّي تطلُّعات واحتياجات عملائنا من رجال الأعمال والشركات.
– المسؤولية: نسعى إلى تقديم قيمةٍ مضافةٍ لعملائنا وللمجتمع ككل، عبر مساعدة عملائنا في تحقيق النجاح المتواصل في أعمالهم.
– الثقة: هي مفتاحُنا لتعزيز مصداقيتِنا، والمحافظة على مكانتِنا لدى عملائنا، وتوطيد علاقاتٍ متينةٍ وطويلة الأمد معهم.
– المشارَكة: نشارك معرفتَنا وخبرتَنا مع عملائنا، حيث نؤمنُ بأنّ ما نقدّمه من خِدمات استشارية تُعَد أفضلَ طريقةٍ لمساعدة الآخرين وتقديم الدعم لهم.
يلتزِمُ فريقُنا الاستشاري بأعلى المعايير المِهنية والسلوك الأخلاقي. كما نلتزمُ بالحفاظِ على أعلى معايير النزاهةِ والأمانةِ والمسؤولية، وتعزيز الثقافةِ المؤسّسية في التعامل مع عملائنا. ويُعتَبر الالتزامُ مترسِّخاً بالفِعل في ثقافة بيت المَـــشُـــورة، حيث يُعَدُّ جزءاً لا يتجزأ من أعمالنا وخِدماتنا. لذلك، فإنّه من مسؤوليات كادرِنا مراعاة الالتزام بأعلى المعايير الأخلاقية والمِهنية التي من شأنها توطيد علاقاتنا بعملائنا وتعزيز سُمعتنا.
وكجزءٍ من سَعْينا الحثيث نحو هدفِنا المتمثّل في خَلقِ قيمةٍ مُضافةٍ لأعمال عملائنا، قُمنا بإقرار “مدوّنة قواعد السلوك“، والتي تغطّي طَيفاً واسعاً من الموضوعات والحالات المحتمَلة في بيئة الأعمال، بما في ذلك: آداب التعامل مع العملاء، ومكافحة الرشوة والاحتيال، ومكافحة غسيل الأموال، وسياسة الإبلاغ عن المخالَفات، وسياسة تعارض المصالح، وسياسة سرّية المعلومات، وحماية الملكية الفكرية، وغيرها. حيث تُعَدُّ “مدوّنة قواعد السلوك” إحدى أهم المقوِّمات الرئيسة التي يرتكزُ عليها نجاحُنا وتطوُّرُنا حاضراً ومستقبلاً. وعليه، تُشكِّلُ هذه المدوّنة إطاراً شاملاً لممارستنا لأعمالنا، وتساعدنا -بإذن الله- على اتخاذ القرارات الصائبة في كلِّ الأوقات وفي جميع الأحوال. ونؤكّدُ أنّ فريقَنا الاستشاري يتعاملُ مع عملائنا، وفيما بينهم، بأعلى درجات الرُقي وأقصى درجات المسؤولية، تماشياً مع هذه المدوّنة المعتمَدة، المستمَدّةِ من مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية والمعايير المِهنية الدولية.
وكجزءٍ من سَعْينا الحثيث نحو هدفِنا المتمثّل في خَلقِ قيمةٍ مُضافةٍ لأعمال عملائنا، قُمنا بإقرار “مدوّنة قواعد السلوك“، والتي تغطّي طَيفاً واسعاً من الموضوعات والحالات المحتمَلة في بيئة الأعمال، بما في ذلك: آداب التعامل مع العملاء، ومكافحة الرشوة والاحتيال، ومكافحة غسيل الأموال، وسياسة الإبلاغ عن المخالَفات، وسياسة تعارُض المصالح، وسياسة سرّية المعلومات، وحماية المِلكية الفكرية، وغيرها. حيث تُعَدُّ “مدوّنة قواعد السلوك” إحدى أهم المقوِّمات الرئيسة التي يرتكزُ عليها نجاحُنا وتطوُّرُنا حاضراً ومستقبلاً. وعليه، تُشكِّلُ هذه المدوّنة إطاراً شاملاً لممارستنا لأعمالنا، وتساعدنا -بإذن الله- على اتخاذ القرارات الصائبة في جميع الأحوال وفي كلِّ الأوقات. ونؤكّدُ أنّ فريقَنا الاستشاري يتعاملُ مع عملائنا، وفيما بينهم، بأعلى درجات الرُقي وأقصى درجات المسؤولية، تماشياً مع هذه المدوّنة المعتمَدة، المستمَدّةِ من مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية والمعايير المِهنية الدولية.
إنّ ما يدعونا إلى الفَخر والاعتزاز هو ثقةُ عملائنا بنا، إذ تتجلّى ثقتُهم في جعْلِنا الشريك الاستشاري الأول والأكثر موثوقية في تقديم خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية وتوفير حلول الأعمال، ومن أمثلة عملائنا:
بمــــاذا يتميّـــــز
بيتُ المَشُورة؟
نَحرصُ على الاحتفاظ بعلاقاتٍ إيجابيةٍ ومُستدامة مع عملائنا، والجهات الحكومية، وشركاءِ الأعمال، والمجتمع ككل. حيث إنّ إضفاءَ روحِ الإيجابية والمسؤولية على هذه العلاقات يساهمُ بشكلٍ فعّال في تحقيق أهدافنا ورؤيتنا على المدى الطويل. فنحنُ نعملُ بجدٍ واهتمامٍ بالِغَين مع الجميع لتقويةِ واستدامة هذه العلاقات، والوصول إلى تحقيق غاياتِنا وأهدافِنا المرجوّة.
يتولّى إدارةَ بيتِ المَـــشُـــورة فريقٌ استشاريٌ من المتخصّصين على مستوى عالٍ من المعرفةِ والدرايةِ والمسؤولية، ممّن يملكون خبرةً طويلةً في تأسيس شركات المساهَمة، وإدارة الاستثمارات، وصياغة عقود التمويل، وهيكلة الشركات؛ وممّن سجّلوا نجاحاتٍ عبر مجموعةٍ متنوّعةٍ من الأعمال والاستثمارات والمشاريع الريادية.
نتفهّمُ جيّداً متطلّبات واهتمامات عملائنا واحتياجاتهم، على مُختلَف مستوياتهم وفئاتهم. ونَصبو دائماً إلى مساعدتهم في تحقيقِ أهدافهم، وتلبيةِ احتياجاتهم بما يضمن تحقيق القيمة المُضافة لأعمالهم.
حِرصاً منّا على سمعتِنا المرموقة في مجتمع الأعمال، والتزاماً بقيَمِنا التي تعهّدنا بالحِفاظ عليها والالتزامِ بها، فإنّنا نتقيّدُ بأعلى المعايير المِهَنية في تقديمنا لخِدماتنا وفي كافة تعاملاتنا.
نُولي اهتماماً بالغاً بإدارة المخاطر، والتي تُعتبَرُ من العناصر الأساسية لنجاح أي مشروعٍ أو عملٍ تجاري. وبناءً عليه، نقومُ باستمرار بتحديد وتحليل المخاطر المصاحِبة لمشاريع عملائنا وشركاتهم، وبالتالي تقييم تلك المخاطر، ومن ثمّ معالجتها عبر التخفيف من آثارها السلبية على الأعمال أو الاستفادةِ منها.
ممّا لا شكّ فيه، أنّ مفتاحَ النجاحِ في مجال خِدمات الاستشارات هو الاعترافُ بالقِيَمِ والتمسُّكُ بها، وامتلاكُ رؤية طموحة وخطة استراتيجية واضحة في إطار سَعْينا إلى تحقيق رؤيتنا. إذ تعتمدُ استراتيجيتُنا في بيت المَـــشُـــورة على ما يأتي:
– الابتكار في تقديم الخِدمات الاستشارية: حيث نعمل على تقديم الحلول والخِدمات القانونية والمالية المتميّزة، بمخرَجاتٍ جديدةٍ ومبتكَرةٍ لكافة شرائح عملائنا من مجتمع الأعمال.
– السعي الدؤوب إلى التطوير والابتكار: نعملُ على مواصلة التعلّم، واكتساب الخبرة والمعرفة، والتطوير المستمر بما يحقّقُ المزيدَ من النجاح لنا ولعملائنا، ويساهمُ في تطوير الأعمال.
– الالتزام بتحقيق ما نَعِدُ به: نحرِصُ كلَّ الحرصِ على الوفاء بالتزاماتنا تجاه عملائنا وشركاء الأعمال، ولا نَعدهم بما لا نتأكد من قدرتنا على تحقيقه، وذلك للحفاظ على ثقتهم بنا.
– الاستثمار في رأس مالنا البشري: نفخرُ بأعضاء فريقنا الاستشاري من الشباب السوريين المتفانين والطَموحين، الذين يتميّزون بمؤهلاتٍ علميةٍ وخبراتٍ عملية على أعلى المستويات، ويلتزمون بأقصى درجات النزاهة والمصداقية والمسؤولية، ويكرِّسون خبراتهم وكفاءاتهم لخدمة عملائنا والمجتمع ككل.
– الشراكة الاستراتيجية مع عملائنا: إذ نَبذُل كافةَ الجهود المُمكِنة لتلبية احتياجات عملائنا، ولبناءِ علاقةٍ مُستدامةٍ معهم، مبنيّةٍ على الثقة والمصداقية والمسؤولية.
ممّا لا شكّ فيه، أنّ غاية رجال الأعمال ومديري الشركات من الحصول على المَـــشُـــورة القانونية هو رغبتهم في الحصول على إجابة لتساؤلات قانونية: كالبحث مثلاً عن حلٍّ قانوني للخروج من علاقةٍ تعاقديةٍ ما، أو لعقدِ شراكةٍ أو تمويلٍ مع آخَرين، أو لاتخاذ قرارٍ بشأن نزاعٍ تجاريٍ ما، أو للتخارج من استثمارٍ معيَّن، وغيرها من التساؤلات والمواقف التجارية الشائعة.
وهناك جانبٌ آخر، تَظهر من خلاله أهميةُ خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية، وهو توفير الوقت والجُهد والمال. فحصولُ عملائنا على المَـــشُـــورة المناسبة، قبل البدء بمشروعٍ معيّن أو تأسيس شركة، يوضّح جدوى ذلك من عدمه ومدى ملاءمة هذا المشروع أو تلك الشراكة مع طبيعةِ الأعمال، ويرجِّحُ شكلَ الشركة المناسب. وبذلك، يكون عملاؤنا قد وفّروا الوقتَ والجهدَ والمالَ في سبيل تأسيس المشروع أو الشركة محلّ المَـــشُـــورة. وتُفيد المَـــشُـــورة القانونية المناسبة والدقيقة في ضمان معرفة الحقوق والواجبات القانونية، والقدرة -بحول الله- على اتخاذ القرارات الصائبة بناءً على موقف ووضع العميل، وتجنُّب حدوث نزاعٍ أو خلافٍ قانوني لاحقاً.
وهناك جانبٌ آخر، تظهر من خلاله أهميةُ خِدمات المَـــشُـــورة القانونية والمالية، وهو توفير الوقت والجُهد والمال. فحصولُ عملائنا على المَـــشُـــورة المناسبة، قبل البدء بمشروعٍ معيّن أو تأسيس شركة، يوضّح جدوى ذلك من عدمه ومدى تناسب هذا المشروع أو تلك الشراكة مع طبيعةِ الأعمال، ويرجِّح شكلَ الشركة المناسب. وبذلك، يكون عملاؤنا قد وفّروا الوقتَ والجهدَ والمالَ في سبيل تأسيس المشروع أو الشركة محلّ المَـــشُـــورة. وتُفيد المَـــشُـــورة القانونية المناسبة والدقيقة في ضمان معرفة الحقوق والواجبات القانونية، والقدرة -بحول الله- على اتخاذ القرارات الصائبة بناءً على موقف ووضع العميل، وتجنُّب حدوث نزاعٍ أو خلافٍ قانوني لاحقاً.
بإمكانكم تحميل الملف التعريفي الخاص بـ “بيت المشورة للاستشارات القانونية والمالية“.
جميع الحقوق محفوظة لدى بيت المشورة للاستشارات القانونية والمالية ©